الجمعة، 18 مارس 2016

وحشتني دنيتي

وحشتني دنيتي 
كلمات 
تتردد في اذني
يصرخ صداها
في قلبي
تساءلت..
اي دنيا تلك
التي افتقدها
و من بين غيوم 
التساؤلات
جاءت الاجابات
تومض ما بين عقلي
و قلبي
في لمحات
عيناك
ابتسامتك
رقة لمساتك
صورتك
انت بكل تفاصيلك
انتي دنيتي
وحشتيني

ليست هناك تعليقات: